الفصل الاول
في البداية يوصف السجن وتجمع
الناس
A large crowd of puritans stands outside of
the prison, waiting for the door to open. This prison is described as a,
“wooden jail already marked with weather-stams and other indications of age
which gave a yet darker aspect to its beetle-browed and gloomy front” the iron
on the prison is rusting and creates an overall appearance of decay.
بعد ماوصف تجمع الناس قدام
الباب السجن وصف حالة السجن{الكلام المكتوب فوق هو وصف السجن} طبعاً الناس كانت
واقفه قدام باب السجن منتظره إنه ينفتح وباب السجن كان خشبي والحديد الى فيه كان
مصدي بسبب عوامل التعرية. بعدين بدء الكاتب يتكلم انه كيف اول مايبنو مستعمره
جديدة لازم يسوى مقبرة وسجن وبناء على هذه القاعدة الأجداد مؤسسين مدينة بوسطن
حددو مكان المقبرة و السجن في نفس الوقت . المقبرة كانت فى ارضية شخص اسمه
} Isaac Jons{
والمقبرة هذى مع مرور الزمن
صارت مركز المدينة وساحة للكنيسة.بعد حوالى خمسة عشر سنة من بناء المدينة الباب
الخشبي بدئت تظهر عليه عوامل التعرية .بدء الكاتب يوصف المنظر الى قدام باب السجن
كيف كان كله اشجار معفنة وشكلها بشع عشان يعطى للقارئ صورة قبيحة انه هذى الرواية
مافيها شي حلو او ممتع وفي نفس الوقت كان في ازهار برية جميلة الشكل
Buton one side of the portal and rooted almost
at the threshold, was a wild rosebush, covered in this month of June, with its
delicate gems which might be imagined to offer their fragrance and fragile
beauty to the prisoner as he went in, and to the condemned criminal as he come
forth to his doom in taken that the deep heart of nature could pity and be kind
to him.
يقول الكاتب انه هذى الازهار
البرية الجميلة تعطى شكل جميل للسجن وكئنها نوع من شفقة الطبيعة على السجين الى
داخل للسجن او السجين الى طالع منه لعقوبة الاعدام وهذه الازهار يقال انها نبتت
تحت موضع قدم القديسة آن هوستن الى قتلوها البيورتان لانها كانت مخالفة لعاداتها
It had sprung up under the footsteps of the
sainted Ann Hutchinson.
0 comments:
Post a Comment